التميز العلمي

ونعني به: تحقيق المؤسسة لمخرجات تعليمية عالية الجودة، وفق معايير معتمدة، أو متفق عليها في المجالين المعرفي، والمهارى، من خلال كوادر مؤهلة في بيئة محفزة، وداعمة للإبداع.

تعليم


التعليم هو صلب عمل المدارس لذا  تم اختيار التميز العلمي؛ ليكون المجال الثاني الذي سيوجه عمل ونشاط الأندلس في الخمس سنوات القادمة.

ولتحقيق التميز العلمي فلا بد من تميز في مجموعة مكونات التعلم الناجح، أهمها:

(المناهج، آليات التعلم، أداء المعلمين). وتقوم إدارة التطوير التربوي بالجهد الأكبر للتخطيط، والإشراف على الجانب التعليمي، مع تنسيق ودعم من إدارات المراحل المختلفة.